اختراع مصرى لركن السيارات

علاج انفلونزا الخنازير - اعراض انفلونزا الخنازير - h1n1 cure



ما هي انفلونزا الخنازير ؟

إنها أنفلونزا تصيب الجهاز التنفسي عند الخنازير من النمط A الذي يصيب الخنازير بشكل شائع. تسبب هذه الأنفلونزا نسبة عدوى كبيرة ونسبة وفيات منخفضة عند البشر. تبقى هذه الأنفلونزا معدية للخنازير على مدار السنة، لكن معظم الإصابات تظهر في فترة الخريف أو الشتاء.



ما هو عدد فيروسات إنفلونزا الخنازير ؟

تشبه إنفلونزا الخنازير فيروس إنفلونزا البشر والطيور في أنه يتغير بشكل دائم. ويمكن للخنازير الإصابة بفيروسات الطيور والبشر بالإضافة لفيروسات أنفلونزا الخنازير، لذا قد نجد عدة أنواع من الفيروسات في خنزير واحد، هذا يؤدي لامتزاج هذه الفيروسات وتشكل فيروسات جديدة قد تكون أكثر خطراً بكثير.


ما هي أعراض الإصابة بأنفلونزا الخنازير؟

إنها نفس أعراض الإصابة بالأنفلونزا الموسمية: الحمى، الكسل والوهن ، نقص الشهية، و السعال. كما يبدي العديد من الأشخاص سيلاناً أنفياً و آلام في الحلق، وغثيان وإقياء وإسهال.




كيف تحدث الإصابة بأنفلونزا الخنازير ؟

ينتقل الفيروس من الخنزير إلى البشر ومن البشر إلى الخنازير. إن الإصابة ترجح عند الأشخاص الذين يتماسون مع الخنازير. كما تحدث الإصابة من إنسان إلى إنسان، يعتقد أن هذه الإصابة تحدث بشكل مشابه للإصابة بالأنفلونزا الموسمية، أي عن طريق العدوى بمفرزات الزكام والسعال، حيث يمكن أن تحدث الإصابة بلمس مفرزات المصاب ثم لمس الأنف أو الفم.


كيف يكشف المرض ؟

تجمع عينة من مفرزات الجهاز التنفسي للمريض خلال أول 4-5 أيام من الإصابة، وترسل إلى الهيئات الصحية المختصة حيث يكشف عن الفيروس هناك.


ما هو نمط H1N1 في الأنفلونزا

وكيف يقتل المريض؟

إن تحت نمط H1N1
هو نوع من الأنفلونزا
A ،
وهو المسبب الأكثر شيوعاً للأنفلونزا عند البشر.
وبعض هذه الأنواع تستوطن عند البشر وتتسبب بانتشار وبائي مثل أنفلونزا عام 1918
التي تسببت بموت 50-100 مليون شخص في العالم.
لكن معظم أشكال
H1N1 المتواجدة اليوم أقل فتكاً،
وهي مسؤولة عن حوالي نصف إصابات الأنفلونزا (عام 2006).
توجد أنواع أخرى مستوطنة في الخنازير والطيور.


التصنيف

تصنّف أنفلونزا الخنازير حسب نوعين من البروتينات الفيروسية وهما الهيماغلوتينين hemagglutinin (H) و نيوراميديناز neuraminidase (N) . كل أشكال الأنفلونزا A تحوي هذه البروتينين، لكن بنيتهما تتغير بسرعة كبيرة بسبب الطفرات الجينية، ويعطى رقم لكل من N وH حسب شكل البروتينين.



كيف يموت المريض ؟

إن سبب وفاة المريض يعود لظاهرة تدعى عاصف السيتوكين، حيث أن إصابة الرئة بالفيروس تؤدي إلى رد فعل مبالغ به من قبل الجسم. عادة ما يقوم الجسم بإفراز كمية قليلة من المواد الكيميائية التي تدعو الجسم للدفاع عن العضو المصاب، تدعى هذه المواد الكيميائية بالسيتوكينات. لكن في حالة الأنفلونزا الشديدة فإن الجسم يبالغ في إفراز هذه المواد في نسيج الرئة، هذه يسبب بتواجد مفرط لكريات الدم البيضاء (التي تدافع عن الجسم)، وتسبب كثرتها تدمير نسج الرئة وإفراز السوائل في النسيج الرئوي، يسبب هذا صعوبة في التنفس. إن الأشخاص ذو نظام المناعة القوي مثل الشباب كانوا أكثر عرضة لمخاطر المرض من الأطفال والشيوخ.

تاريخياً

الأنفلونزا الأسبانية

إن أشهر أوبئة الأنفلونزا هو وباء عام 1918 أو ما يدعى بالأنفلونزا الأسبانية. حيث قتل حوالي 50-100 مليون شخص خلال فترة عامين (1918-1919). وكان المسبب له فيروس من نمط H1N1 ، وكان مشابهاً لأنفلونزا الطيور في أيامنا (H5N1 أو H5N2 ).
لقد سميت هذه الأنفلونزا باسم الأنفلونزا الأسبانية لأنها الدولة الأوروبية الوحيدة التي كتبت صحافتها عن المرض، في حين أن بقية الدول قد كتمت الأنباء للحفاظ على المعنويات في الحرب العالمية الأولى القائمة وقتها.

الأنفلونزا الروسية

في عام 1977-1978 أصيب الأطفال والشباب تحت سن 23 بموجة أنفلونزا انتشرت في أنحاء الاتحاد السوفيتي، حيث لم يصب الأكبر سناً لأنهم تعرضوا لفيروس مشابه في الأعوام 1947-1957. يدعو البعض هذا الانتشار بالوباء الشامل pandemic ، ولكن انتشاره ضمن فئة الشباب فقط لا يجعله وباءاً شاملاً.

الأنفلونزا المكسيكية

بدأت انتشارها عام 2009 في أمريكا الشمالية، وخلال فترة قصيرة بدأت تظهر في أماكن مختلفة من العالم. انتشرت هذه الأنفلونزا بسبب التماس مع الخنازير، وقد وردت تقارير عن إمكانية العدوى بين البشر. اقترح تسمية هذه الموجة بأنفلونزا أمريكا الشمالية.
عند فحص جينات الفيروس وجد خليط من إنفلونزا الطيور وأنفلونزا الخنازير و انفلونزا البشر. كما وجد مزيج من الجينات التي كانت عند إنفلونزا الخنازير في أمريكا منذ 1999 (
H ) وبين جينات إنفلونزا الخنازير في أوروبا (A و M ).
بتاريخ 28/ نيسان / أبريل 2009: تتضارب التقارير حول الإصابات والوفيات حيث أشارت التقارير الأولية أن نسبة الوفاة من الإصابة حوالي 5% من المصابين، لكن الرقم الحقيقي أقل بكثير، ويعتقد أن في المكسيك أكثر من 1000 مصاب بهذا المرض، وفي الولايات المتحدة الأمريكية أكثر من 120. وتأكدت وفاة واحدة في الولايات المتحدة الأمريكية، في حين أن المكسيك تراجعت عن رقم 20 وفاة وأكّدت أن 8 فقط قد توفوا بسبب إنفلونزا الخنازير.
بتاريخ 29/نيسان أبريل عام 2009 كان انتشار هذه الموجة قد انتقل للبلدان التالية (دون وفيات): أستراليا 1، كندا 13، ألمانيا 3، إسرائيل 2، نيوزيلندا 3، أسبانيا 4، بريطانيا 5.


كيف تتجنب مرض الأنفلونزا


- يعتقد أن الأنفلونزا تنتشر من شخص لآخر فقط بالتماس مع مفرزات الزكام أو السعال

- قم بأداء خطوات يومية للبقاء سليماً:
* غطِّ فمك وأنفك بمنديل أثناء السعال أو العطاس، ارمِ المنديل بعد استخدامه.
* اغسل يديك باستمرار باستخدام الصابون، خاصة بعد أن تسعل أو تعطس. إن منظفات اليدين المعتمدة على الكحول فعالة أيضاً.
* تجنب لمس عينيك أو فمك أو أنفك، إن الجراثيم تنتقل بهذه الطريقة
* ابق في المنزل إن مرضت، ننصح بعدم الذهاب للعمل أو المدرسة كي لا تصيب الآخرين بالمرض.


- اتبع تعليمات السلطات الصحية، وتفادى التجمعات والمناسبات الاجتماعية، ولا تقم بلمس وجهك بعد المصافحة كما لا تقم بالقبلات الاجتماعية.
- قم بوضع خطة طوارئ منزلية تشمل تخزين الطعام والدواء وأقنعة الوجه ومحارم اليدين الكحولية والمواد الأخرى الضرورية



اعراض انفلونزا الخنازير

___________________________

1-
فيروس الأنفلونزا المزعوم لا يزيد عن كونه احد الفيروسات
التي
تؤثر على الجهاز التنفسى

2-
الانتشار عن طريق الرذاذ

3-
فترة الحضانة من4-7 أيام


4-
أهم الأعراض ارتفاع في درجة الحرارة -
رشح عديم اللون-سعال -إسهال -قيء


5-
المضاعفات تحدث في اقل من 0.2%
وهى صعوبة في التنفس -زرقان الأظافر واللسان
سعال
شديد-آلام عضلية مبرحة


6-
المصاب ينشر العدوى من 1يوم قبل ظهور الأعراض
إلى 5يوم بعد
اختفاء الحمى بدون أدوية


7-
الحوامل لهم مناعة ضعيفة نسبيا
واجنتهم بمثابة معامل
تفريخ للفيروس
لذا يجب عليهم عدم الاختلاط بالناس



***************************************
******************************
******************
******
***

علاج انفلوانزا الخنازير

اولا : علاج بالاعشاب للوقاية



ثار جدل علمى بين أستاذين فى مصر حول جدوى العلاج بالمواد الطبيعية و«التاميفلو»

الدكتور سعيد شلبى، أستاذ الباطنة والكبد فى المركز القومى للبحوث، وعضو جمعية الماكروبيوتيك العالمية بإيطاليا، أكد أن تناول كوب من الينسون المغلى يومياً قبل الخروج من المنزل يقى الإنسان من الإصابة بمرض أنفلونزا الخنازير.


وأضاف شلبى أنه يمكن الوقاية من المرض بتناول ملعقة صغيرة من مادة بيكربونات الصوديوم المذابة فى الماء قبل الخروج إلى الأماكن المزدحمة والأماكن التى يتواجد بها المرضى، موضحاً أن هذه المادة تساعد فى ارتفاع قلوية الدم، وبذلك يصبح وسطا غير مناسب لتكاثر فيروسات الأنفلونزا بصفة عامة.

من جانبه، اعتبر الدكتور مصطفى عبدالعزيز، أن الكلام عن الينسون كأحد مكونات «التاميفلو» غير علمى، موضحاً أن فوائده تقتصر على تنشيط الجهاز التنفسى وليس قتل الفيروسات. وقال عبدالعزيز إن عقار التاميفلو يتكون من مجموعة يطلق عليها مضادات الفيروسات، التى يتم تحضيرها معملياً وليس لها أصل نباتى.

وأشار الدكتور أحمد خورشيد، خبير التغذية، إلى فاعلية الينسون، كأحد مضادات الأكسدة فى زيادة كفاءة الجهاز المناعى بجسم الإنسان، وقال إن المصابين بضعف الجهاز المناعى يحتاجون مضادات حيوية تكون بديلة عن المواد المضادة الطبيعية فى الجسم، ومنها الينسون والصبار، لمكافحة أى فيروس أو ميكروب قد يصيب الجسم.

اكد اخيرا الأطباء صينيون أن إحتساء كوب من اليانسون الدافيء وليس المغلي عقب الاستيقاظ صباحاُ يعد أفضل وقاية من الاصابة البشرية من مرض انلفونزا الخنازير الذي تفشى في بقاع شتى من العالم وذكرت مجلة ( ميديكال ريسيرشيز) الصينية المعنية بالشؤون الطبية أن إحتساء اليانسون الدافيء يفوق في فاعليته تناول عقار (تامفيلو) الذي طورته شركة "روش" السويسرية ويستخدم حاليا على نطاق عالمي واسع للوقاية من انلفونزا الخنازير ذلك أن أحد المكونات الاساسية المستخدمة في إنتاج ذلك العقار هو ( حمض الشيمكيك ) الذي يستخرج من قرن ثمرة اليانسون ويترك عدة اسابيع ليتخمر
( منقول لايضاح حقيقة واساس الخبر )


ثانيا : الدواء الطبى

تنصح مراكز مراقبة الأمراض والوقاية CDC
باستخدام كل من أوسليتاميفير و زاناميفير لعلاج أنفلونزا الخنازير والوقاية
منها

Oseltamivir (Tamiflu ®)
يستخدم في علاج الأنفلونزا
A وB ابتداءاً من سن الواحدة من العمر.

Zanamivir (Relenza ®)
يستخدم في علاج الأنفلونزا
A وB ابتداءً من سن السابعة ،
كما يستخدم في الوقاية ابتداءً من سن الخامسة من العمر.